قصص سكس ساخن 2018 - مروة وامير وانا الجزء الاول
اولا اعرفكم بنفسى كريم من القاهره29 سنة غير متزوج لانى لم اجد تلك الانثى التى تجعلنى اهتم بها واعشقها وعاشق ومحب للجنس بدرجة رهيبة جدا واخشى ان تأتى امراءة تحرمنى مما انا فية من عشق للجنس وسعادة وقد قررت ان اكتب لكم احد تجارب الحقيقة التى حدثت معى منذ فترة ومازلت صاحبتها فى بالى وعقلى وقلبى الى الان وسوف احكى لكم ماحدث فى عدة اجزاء
لم يكن فى بالى او فى تصورى ان يكون احد اصدقائى المقربين وهو امير يحب ان يرى زوجتة فى احضان الاخرين فصديقى الذى اعرفة جيدا من فترة طويلة وحتى من قبل ان يتزوج هادئ ولم يكن مثلنا يتحدث فى الجنس او له علاقات جنسية وكنا نسمية فى الشلة الهادى الخجول وكنا دائما نسهر مع بعضنا كمجموعة من الاصدقاء وانا معروف فى الشلة بانى صاحب علاقات نسائية متنوعة ومنذ فترة وجدت امير يحاول ان يلفت انتباهى ان زوجتة جميلة ومثيرة وجنسية ولكن باسلوب جميل مثلا يتعمد وضع صورها فى الموبيل ويقولى اتفرج على مجموعة الصور دى بتاعة الشلة والقى وسط الصور صورتين لمراتة وهيا بملابس مثيرة واتكرر الموضوع ده اكتر من مرة وكمان لما بتكلم مع مراتة يقولها انا من كريم وسهرانين وهنتأخر ويقولى شوف ياعم بتقول اية عليك انها بتكون مطمنة وانا سهران معاك وطبعا كنت باخدها بضحك واقولة شكلك بتلعب بديلك من ورانا ولا اية وفى مرة واحنا سهرانين سمعتة بتخانق وصوتة عالى فى الموبيل على غير عادتة سالتة فية اية مالك ؟ قالى مروة ودة اسمة مراتة زعلانة عشان مردتش اخليها تنزل مع اصحابها وانا سهران معاكم فقلتة هدى الامور شوية وقولها كلمتين كويسين وانك هتخرج معاها بكرها وكنت عاوز تعملها مفاجاءة وكدا وبرضة اتكلم معاها وصوته عالى المهم قولتة هدى شوية قالى طيب خد كلمها وشوف هتوصل معاها لاية لانها مصممة تروح لاهلها اخدت التليفون وبعد السلام والكلام هديتها وكدة وعشان الطف الجو قلتها طيب انا عازم نفسى بكرا على الغدا لو مش عاوزة تغدينى دة وضع تانى قالت لا اتفضل انت تشرف فى اى وقت دة بيتك قلتها خلاص يعنى مش هتروحى عند اهلك قالتى لا خلاص انا اقدر كفاية ذوقك معايا فى الكلام
وانتها الكلام وامير كان فرحان لانها مش هتروح و شكرنى وانا عادى ماخدتش فى بالى وانتهت السهرة وروحنا وتانى يوم وانا فى الشغل لقيت اتصال من رقم غريب ورديت ولقيت صوت ملائكى جميل حاولت اعرفة لكن معرفتش وخفت الغبط بالكلام تكون حد من الى اعرفهم من زمان حاولت اكون بتكلم باسلوب جميل لحد ما اعرف مين معايا وبرضة حد بضحك وبيهزر كانة يعرفنى وطبعا لان الصوت هادى مش متعصب زى امبارح فمعرفتش انها مروة الا لما قالتى هوا حضرتك ناسى انك عازم نفسك على الغذا عندنا ولا اية قالتها اهلا مدام مروة اخبار حضرتك اية واتكلم رسمى زى ما انا متعود اكلم اى حد مليش علاقة بية قوى المهم لقتيها زعلت وبتقولى اية الرسميات دى انا اسمى مروة وبس الا لو عاوز تعمل تكليف بينا قالتها ولا يهمك يا مروة قالتى انا صممت اخد الرقم واكلمك عشان اعتذرتك على عصبيتى امبارح وانت عارف ان امير لية اوقات حاجات بتجنن وتخرجنى عن شعورى وبعد شوية كلام باسلوب لطيف قالتى امير معاكى واتكلم معايا معلش مروة صممت تاخد تليفونك وتكلمك عشان تعتذر وتاكد العزومة بنفسها قلتة ولا يهمك واتفقنا ان هكون عندهم الساعة 4 العصر وانهيت شغلى ونزلت اخدت عربيتى وروحت لبيت امير واتصلت علية فينك انا تحت البيت قالى انا اطريت انزل اجيب حاجة من برا اتفضل انت اطلع وانا جاى وراك المهم طلعت وخبط على الباب فتحتى الباب مروة ولما شفتها اتسمرت ومقدرتش اتحرك لابسة فستان شيك جدا وقمة فى الاثارة والدلع تقريبا مبين ومش مبين كل جمسها فى اماكن ضيق جدا لدرجة انه مجسم جسمها وهوا من القماش الشيفون الاسود التقيل شوية لكن من الاضاءة تقدر تشوف الى تحتة ومغطى رجليها لكن فية فتحة تبدأ من تحت الركبة لحد نهاية رجليها البيضة الى زى ما بنقول مصبوبة صب وملفوفة وبتلمع لدرجة انى كنت عاوز انزل الحسها وابوسها وطبعا مش عارف اوصف مروة وجمالها ومن فوق بحمالة من رقبتها ونازل لحد ربع ظهرها عريان ومبين جزء من صدرها اوف من صدرها متوسط وابيض زى التلج ومليان تحس انة زى نجمات السنيما او منفوخ سليكون وغير شعرها مفرود على ظهرها وتقريبا واصل لاول طيزها وقصة شعرها الى تجنن ومنزلة خصلات من شعرها على وشها تشوفها تقول ملاك برئ وطبعا حاطة ميكاج بسيط جدا بيظهر جمالها ومختارة الوانة بعناية شديدة والبرفان الى رحتها تجذب اى انسان وتثيرة بالضبط حسيت انى واقف قدام ملكة جمال او نجمة من هوليود فهى تشبة شمس البارودى فى جمالها وياسمين عبد العزيز فى خفتها تحسس انها ملكة اثارة واغراء بدون اى شئ وجدت نفسى انظر اليها بدون وعى وقد سرحت وشردت بهبى للحظات لا اعرف كم طالت او قصرت واذا بها تقول لى اتفضل هتفضل واقف كدا على الباب افاقتى كلماتها من شرودى فدخلت واغلقت الباب خلفى وكان فى يدى بوكية ورد فقلت لها تفضلى فشكرتنى على زوقتى وحسن اختيارى للورد تلك الورد المميزة الداكنة اللون شبة السوداء وانا احبها تلك الوردة جدا واحرص على ان اشتريها رغم انها غالية الثمن وغير متواجدة الا فى المحلات الشهيرة فضحتك وقالت اية الوردة الجميلة دى انا اول اشوفها وسمعت عنها وسالت
ولكن مكنتش بلاقيها قلتها اهى جت لحد عندك انتى اتخيلى وبس فضحك وفعلت شئ لم يكن فى حسبانى ابدا اخدت الوردة السوداء ووضعتها فى شعرها ولم تعلق وبعد الكلام والتعارف البسيط بدأت تشتكى لى من معاملة امير لها وانا وعدتها بان احل تلك الامور البسيطة وكان اهمها ان تحس انه يفضلنا عليها ويسهر معنا اكثر منها والى ذلك من الكلام واثناء الكلام وصل امير ودخل وسلم على واعتذر على التأخير بحجة انة نزل لشراء بعض الاشياء الناقصة ولفت انتباه تلك الوردة السوداء فى شعر مروة وقالها اية الحلاوة دى منين الوردة دى فردت من كريم صحبك وانا ابتسمت ودخلت مروة الى المطبخ وبعد دقائق اتفضلوا الاكل جاهز قعدت انا وهى وامير ولكن امير صمم انى اقد فى النص بينهم وكانت سفرة مستديرة وليست مطولة واثناء الاكل كان فعلا لذيذ وقلتها على فكرة الاكل ممتاز ولذيذ جدا دة انتى تنفعى شيف فى اعظم مطاعم العالم ضحتك وقالت طيب خلاص اتفضل اتغذى عندنا كل يوم وضحتك وقلتها ميرسى لذوقك ( ولم اكن اعرف ان تلك الكلمة سوف تتحقق واكون متواجد يوميا فى البيت ) وبعد ان انهينا الغذاء الفاخر الذى لم اكن اتناول مثلة الا فى افضل الفنادق فى مصر دخلنا الى غرفة المعيشة حتى نشرب الشاى ونشاهد التليفزيون وبالفعل فان مروة ليدها ذوق عالى جدا فى اختيار منزلها وما فية من اثاث غرفة جميلة ومريحة جدا كانك فى منزل اوربى وجلسنا تناول الشاى ونتكلم فى اشياء كثيرة وعادية وكان التليفزيون فية فيلم فية رقصة لسهير ذكى فشدت انتباهى واذا بى تلقائى اتفرج عليها فحدث شئ لم يكن فى حسبانى مروة بتقولى انت بحب الرقص للدرجة دى فكان ردى تلقائى ايوا بحب الرقص جدا وخصوصا سهير ذكى مفيش واحدة بتعرف ترقص زيها لقيتها ضحكت وقالتى انا بعرف ارقص احسن منها حتى اسال امير صح يا امير ورد امير وقالى
انا لو مكنش عيب كنت فتحت ليها نايت كليب عشان ترقص فية وضحكت انا وقلته ماشى ياعم هنيالك مراتك حد زيك لقيتها ضحكتك وقالتلى تحب اثبت انى برقض احلى منها طيب ثوانى ولقتيها داخلت الاوضة بتاعتها واجبت طرحة اتحزمت بيها وحطت فى السى دى اسطوانة لاغنية شيك شاك شوك وبدأت ترقص وانا هنا اتجننت فعلا وحسيت فنى قاعد قدام راقصة محترمة
